كــــــلــــمة و رؤيــــــــا

وجهة نظر لمعالجة موضوع الموفدين

تواصل مع منصة فينكس بعض الموفدين في الخارج، وكان فحوى الحديث مايلي، وفق وجهة نظرهم:

يوجد عدد لابأس به من الموفدين السوريين، لاندري عددهم بالضبط، من قبل وزارة التعليم العالي، الى عدد من الدول الأجنبية (أغلبها أوربي) لنيل شهادة الدكتوراه كل في اختصاصه. وقد حصل معظمهم عليها فعلاً منذ أكثر من عشر سنوات، وهم يرغبون بالعودة إلى وطنهم سوريا، بيد أن ما منعهم هو وجود أزمة الكورونا سابقاً (عام 2020)، إضافة الى الاحداث التي حصلت في وطننا من قبل الدواعش وأعوانهم من إرهابيين بمختلف أسمائهم وفصائلهم، فضلاً عن مطالبة الموفدين من قبل الجهة المعنية بإيفادهم بمبالغ مالية باهظة لايقدرون على دفعها غير أنهم، وكما عبّروا لنا خلال التواصل مع عينة منهم، مستعدون على دفع المبلغ بمثل واحد حسب قيمة الصرف سنة التخرج من الجامعات التي أوفدوا إليها.

وعملياً في الاقتراح الذي طلب منا ذلك البعض ايصاله، هو أوفر وأفضل لهم وللدولة خاصة انها بحاجة الى هذا الكادر التعليمي والأكاديمي، كما تكون قد حصّلت حقوقها المادية حال كان الدفع من جانبنا وفق ما كان عليه سعر الصرف سنة تخرجنا من جامعاتنا في الخارج..

وختموا برغبتهم النظر في موضوع خدمة العلم، بمعنى أن يخدموا العلم في مواقع اختصاصهم، فليس من المنطق -حسب قولهم- ان يخدم العلم دكتور في الفيزياء النووية على سبيل المثال في مطار دير الزور فيما يستطيع أن يقدم خبرته خلال خدمته للعلم في مراكز البحوث العلمية.

فينكس تضع هذه الرغبة في عهدة وزارة التعليم العالي والمعنيين بأمر الموفدين.

في المخاطر الأمنية للفيسبوك
عن الحسام المهند وظلم ذوي القربى.. أي إعلام في لبنان؟
وجهة نظر لمعالجة موضوع الموفدين
لماذا كفرت بالعروبة ابنة أحد مؤسسي حزب البعث في سورية؟
عميل اسرائيلي اسمه محمد علي الحسيني
ديماغوجية الإمارات تنفضح.. ما هو ردّ فعل أبو ظبي على الإنتهاكات في القدس؟
فضيحة “البيجر"
رسالة من نزار نيّوف يؤكّد فيها أن هيثم المالح نصّاب وطائفي
السافل رامي عبد الرحمن والعدوان الإسرائيلي
الإمارات الشريان الحيوي لاسرائيل.. من المساعدات الإستخباراتية والتسليحية الى معاداة المقاومة الفلسطينية
محور فيلادلفيا واشكالية السيادة
من سيتلافى خطر المنحدر الممتد من قرية بسماقة حتى مرسحين في طرطوس؟
البرازيل تحجب منصة “إكس”.. والسبب!
قاسم الجوجة منشق عن الإخوان: الأخوان هم من ورطوا حماة والعنف من طبيعيهم.. وأطالب البيانوني وزهير سالم بتقديم شهادتهما
معلومات جديدة عن عملية اغتيال الشهيد هنية