كــــــلــــمة و رؤيــــــــا

وجهة نظر لمعالجة موضوع الموفدين

تواصل مع منصة فينكس بعض الموفدين في الخارج، وكان فحوى الحديث مايلي، وفق وجهة نظرهم:

يوجد عدد لابأس به من الموفدين السوريين، لاندري عددهم بالضبط، من قبل وزارة التعليم العالي، الى عدد من الدول الأجنبية (أغلبها أوربي) لنيل شهادة الدكتوراه كل في اختصاصه. وقد حصل معظمهم عليها فعلاً منذ أكثر من عشر سنوات، وهم يرغبون بالعودة إلى وطنهم سوريا، بيد أن ما منعهم هو وجود أزمة الكورونا سابقاً (عام 2020)، إضافة الى الاحداث التي حصلت في وطننا من قبل الدواعش وأعوانهم من إرهابيين بمختلف أسمائهم وفصائلهم، فضلاً عن مطالبة الموفدين من قبل الجهة المعنية بإيفادهم بمبالغ مالية باهظة لايقدرون على دفعها غير أنهم، وكما عبّروا لنا خلال التواصل مع عينة منهم، مستعدون على دفع المبلغ بمثل واحد حسب قيمة الصرف سنة التخرج من الجامعات التي أوفدوا إليها.

وعملياً في الاقتراح الذي طلب منا ذلك البعض ايصاله، هو أوفر وأفضل لهم وللدولة خاصة انها بحاجة الى هذا الكادر التعليمي والأكاديمي، كما تكون قد حصّلت حقوقها المادية حال كان الدفع من جانبنا وفق ما كان عليه سعر الصرف سنة تخرجنا من جامعاتنا في الخارج..

وختموا برغبتهم النظر في موضوع خدمة العلم، بمعنى أن يخدموا العلم في مواقع اختصاصهم، فليس من المنطق -حسب قولهم- ان يخدم العلم دكتور في الفيزياء النووية على سبيل المثال في مطار دير الزور فيما يستطيع أن يقدم خبرته خلال خدمته للعلم في مراكز البحوث العلمية.

فينكس تضع هذه الرغبة في عهدة وزارة التعليم العالي والمعنيين بأمر الموفدين.

الإعلام السوري يخيّب أمل جمهوره المقاوم!
قصي خولي منتقدا حفل افتتاح أولمبياد باريس 2024
الوطنية لا تتجزأ.. دعوة من أحفاد سلطان باشا الأطرش إلى الأهل في فلسطين
من هي الدول العربية التي ضاعفت تجارتها مع الاحتلال إبّان حرب الإبادة؟
زلزال الإحباط.. من المسؤول عن ضحايا سكن الجمعيات؟
هذا ماكتبه رئيس الموساد السابق مئير داغان في هآرتس
بمناسبة الإستحقاق للدور التشريعي الرابع لمجلس الشعب
أمانة.. لا ترجعوا بسنتين
بعد رفع دعوى قضائية ضد شركات السلاح الإسرائيلية.. تراجع صادرات العدو من السلاح
لماذا يوفد مدير الرقابة الداخلية في وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك إلى الصين؟!
الأرثوذكسية ترفع دعاوى لاضطهادها في أوكرانيا
من تركيا القاتلة لبلدي تقبل التكريم يا أدونيس!
خطة بريطانية لتحويل المافيا الاقتصادية إلى معارضة سياسية في سوريا
بعد ترويجه للسياحة في المستوطنات الاسرائيلية.. موقع “بوكينغ” أمام القضاء الهولندي
هل تقتدي حكومتنا بالخليفة عمر بن الخطاب عند تطبيقها للنصوص؟