كــــــلــــمة و رؤيــــــــا

أسئلة ما بعد رفع الدعم

مصطفى برو- فينكس

إذا كان حجم كتلة الدعم المالي السنوي المقدم الى المحروقات وبعض المواد الغذائية بحدود ٧ ترليون ليرة، وبما أنه تم رفع الدعم كليا عن هذه المواد مقابل زيادة الأجور بما يتناسب مع الكتلة المالية المحجوبة عن الدعم، فأين ذهبت كتلة الدعم المالي طالما أن الرواتب لم ترفع إلا بنسبة ١٠٠%؟
هل قيمة رفع الدعم تتناسب مع الزيادة الأخيرة للأجور؟
بتقسيم كتلة الدعم على عدد السكان (٢٠ مليون ولا يوجد هذا العدد داخل سورية، وبالتالي الغائبون تذهب مخصصاتهم الى الجيبة) نجد أن كل شخص يستحق مبلغ ٣٥٠ ألف ليرة سنوياً لتعويضه عن رفع الدعم وتحرير الأسعار، أي أن أسرة من ٥ أشخاص تستحق سنوياً كتعويض عن رفع الدعم
١٧٥٠٠٠٠ ليرة، وشهريا ١٤٥٨٣٣ ليرة، أي ان هذا المبلغ الأخير يجب أن يضاف على راتب كل شخص دون أي حسم أو اقتطاع.
أما غير الموظفين أو المتقاعدين فليس لهم شيئ! فكيف سيتم تعويضهم عن حجب الدعم عنهم؟
تعقيب من فينكس: إذا كانت الزيادة (غير المجدية والمجزية، طبعاً) على الراتب، ونسبتها مائة بالمائة، قد وفرتها الحكومة من خلال رفع الدعم عن المحروقات، ترى هل فكرت الحكومة في الأسر التي لا معيل لها ولا راتب؟ وأليس من حقها أن تأخذ تعويضاتها الشهرية نقداً قبالة رفع الدعم عنها، طالما الموظف والمتقاعد أخذ جزءاً منها من خلال "مكرمة" لزيادة المعروفة؟.. هل من آذان صاغية؟ الله أعلم!
فضيحة “البيجر"
رسالة من نزار نيّوف يؤكّد فيها أن هيثم المالح نصّاب وطائفي
السافل رامي عبد الرحمن والعدوان الإسرائيلي
الإمارات الشريان الحيوي لاسرائيل.. من المساعدات الإستخباراتية والتسليحية الى معاداة المقاومة الفلسطينية
محور فيلادلفيا واشكالية السيادة
من سيتلافى خطر المنحدر الممتد من قرية بسماقة حتى مرسحين في طرطوس؟
البرازيل تحجب منصة “إكس”.. والسبب!
قاسم الجوجة منشق عن الإخوان: الأخوان هم من ورطوا حماة والعنف من طبيعيهم.. وأطالب البيانوني وزهير سالم بتقديم شهادتهما
معلومات جديدة عن عملية اغتيال الشهيد هنية
الإعلام السوري يخيّب أمل جمهوره المقاوم!
قصي خولي منتقدا حفل افتتاح أولمبياد باريس 2024
الوطنية لا تتجزأ.. دعوة من أحفاد سلطان باشا الأطرش إلى الأهل في فلسطين
من هي الدول العربية التي ضاعفت تجارتها مع الاحتلال إبّان حرب الإبادة؟
زلزال الإحباط.. من المسؤول عن ضحايا سكن الجمعيات؟
هذا ماكتبه رئيس الموساد السابق مئير داغان في هآرتس