كــــــلــــمة و رؤيــــــــا

عمرو سالم من حماة: المواد المدعومة التي تباع بالسوق السوداء سرقة موصوفة

محمد فرحة- حماة- فينكس:

التقى اليوم الخميس 18/11/2021 وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك عمرو سالم كل الفعاليات التجارية والاقتصادية في حماة ممثلة بغرفتي التجارة والصناعة والاسرة التموينية، بحضور محافظ حماة ومدير عام السورية لتجارة مؤكداً على ضرورة تأمين كل المواد الغذائية والاساسية لحاجيات المواطنين، مشدداً على تنشيط حركة الأسواق وإشراف الرقابة التموينة عليها بشكل جيد وفعال.

وأضاف سالم بأنه يجب إضافة محطتين للوقود بحماة لبيع البنزين والمازوت الحر في كل من حماة ومحردة نظراً لحجم المحافظة، ولتخفيف الضغط عن بقية المحطات الاخرى.

واعتبر الوزير عمرو سالم أن المواد المدعومة التي تباع في السوق السوداء هي مواد مسروقة مع سبق التصميم والإصرار فيجب مساءلة بائعيها، وإنزال العقوبات بحقهم.

مطالب الحضور تمحورت حول تفعيل وإعادة تشغيل العديد من الأفران المتوقفة جراء عقوبات تموينية أو لاسباب فنية لتغطية حاجة المواطنين من الرغيف، فضلاً عن استبدال عقوبة السجن بغرامات مالية كبيرة.

باختصار، ماقاله وزير حماية المستهلك لم يكن موفقاً في بعضه، حيث طالب بتفعيل حركة الأسواق وتنشيطها متناسياً أن ضعف القوة الشرائية وتدني الأجور هي السبب الجوهري في عدم قدرة المواطن على الشراء، ولايمكن أن يتم تنبشط ذلك بقرار أو بتصريح، أما أن يطالب الرقابة التموينية بتشديد الإشراف ومراقبة الباعة فهو مصيب بها ومحق، فأسواقنا أشبه اليوم بالأدغال.

فضيحة “البيجر"
رسالة من نزار نيّوف يؤكّد فيها أن هيثم المالح نصّاب وطائفي
السافل رامي عبد الرحمن والعدوان الإسرائيلي
الإمارات الشريان الحيوي لاسرائيل.. من المساعدات الإستخباراتية والتسليحية الى معاداة المقاومة الفلسطينية
محور فيلادلفيا واشكالية السيادة
من سيتلافى خطر المنحدر الممتد من قرية بسماقة حتى مرسحين في طرطوس؟
البرازيل تحجب منصة “إكس”.. والسبب!
قاسم الجوجة منشق عن الإخوان: الأخوان هم من ورطوا حماة والعنف من طبيعيهم.. وأطالب البيانوني وزهير سالم بتقديم شهادتهما
معلومات جديدة عن عملية اغتيال الشهيد هنية
الإعلام السوري يخيّب أمل جمهوره المقاوم!
قصي خولي منتقدا حفل افتتاح أولمبياد باريس 2024
الوطنية لا تتجزأ.. دعوة من أحفاد سلطان باشا الأطرش إلى الأهل في فلسطين
من هي الدول العربية التي ضاعفت تجارتها مع الاحتلال إبّان حرب الإبادة؟
زلزال الإحباط.. من المسؤول عن ضحايا سكن الجمعيات؟
هذا ماكتبه رئيس الموساد السابق مئير داغان في هآرتس