813 125

 

كــــــلــــمة و رؤيــــــــا
آخر الأخبار
2024.09.16

أكد رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” يحيى السنوار أن “المقاومة في غزة بخير وما يعلنه العدو محض أكاذيب وحرب نفسية”. وقال السنوار في رسالة بعث بها...  المزيد

2024.09.16

أكد وزيرا الخارجية الروسي سيرغي لافروف والمصري بدر عبد العاطي أهمية استمرار التعاون والتنسيق المشترك بين روسيا والدول العربية لإنهاء الأزمة في...  المزيد

2024.09.16

أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان ضرورة التصدي لجرائم الكيان الصهيوني ضد الفلسطينيين وشعوب المنطقة، مشيراً إلى أن هذه الجرائم تستمر في قطاع غزة...  المزيد

2024.09.16

استقبل السيد الرئيس بشار الأسد سكرتير مجلس أمن الاتحاد الروسي سيرغي شويغو. وبحث الرئيس الأسد مع شويغو مجموعة من الملفات ذات الصلة بالأمن الدولي...  المزيد

2024.09.16

تواصل المقاومة الإسلامية في لبنان عملياتها ضد مواقع وانتشار جيش العدو الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية، وذلك دعما للشعب الفلسطيني الصامد...  المزيد

2024.09.16

منذ بدايات الحرب حتى هذه اللحظة يتم الحديث عن اقفال هذه الشركات او تسريح موظفيها او الغاء بعض العقود. اليوم نتحدث عن أحدث الارقام التي بَينها...  المزيد

2024.09.16

اقتحم عشرات المستوطنين الإسرائيليين اليوم الأثنين 16 أيلول 2024 المسجد الأقصى. وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن المستوطنين اقتحموا الأقصى من جهة باب...  المزيد

2024.09.16

أصيب 8 أشخاص، بينهم حالات حرجة جراء قصف أوكراني اليوم الأثنين 16 أيلول 2024 استهدف مقاطعة بيلغورود جنوب غرب روسيا. وذكر حاكم المقاطعة فياتشيسلاف...  المزيد

زياد غصن- فينكس:

ما الذي يدفع شخصاً إلى التمسك بعمل لا يحقق له دخلاً شهرياً سوى 10% فقط مما يحتاجه للإنفاق على أسرته؟

لا بل.. ما الذي كان يدفع شخصاً لسنوات إلى المخاطرة بحياته تحت وابل من الرصاص والقذائف من أجل وظيفة لا تؤمن له سوى النذر القليل من الدخل؟

وما الذي يجعل الحكومة حالياً مطمئنة إلى أن وظائفها، بالمستوى الحالي من الأجور المتدنية وغير الكافية، لا تزال لها الأولوية في حسابات طالبي العمل؟

الإجابة على هذه التساؤلات وغيرها الكثير يجب أن تستند على العقل والمنطق، وليس على الشعارات وتجيش العواطف.

عندما لا يكون متاحاً أمام أكثر من مليون ونصف المليون عامل خيارات أفضل، لجهة المردود المادي والإستقرار الوظيفي، فلا مناص أمام هؤلاء سوى التمسك بفرصة العمل المتاحة على "علاتها" وسلبياتها!

وعندما يتجاوز معدل البطالة مستويات غير مسبوقة، ويتراجع المستوى المعيشي إلى حدود تعجز معه الأسرة عن تأمين لقمة عيشها، تصبح أي فرصة عمل بغض النظر عن مردودها المادي مقبولة، ولو بشكل مؤقت... لكن سريعاً ما تتحول الصفة المؤقتة إلى دائمة جراء استمرار محدودية أو ندرة الخيارات الأفضل!

وعندما يكون العمل في القطاع الخاص غير آمن وظيفياً، غير مستقر، ومستغل أحياناً، يقبل طالبو العمل بأجور القطاع العام المتدنية مقابل حصولهم على الأمان الوظيفي من جهة، والخبرة أو قلة الجهد المبذول في أداء العمل من جهة أخرى!

في مثل هذه البيئة...

لابد للفساد بجميع أشكاله وأساليبه أن ينتشر، وعلى نطاق واسع كمصدر لسد الفجوة المتشكلة بين الأجر المتدني وتكاليف المعيشة المرتفعة..

لابد للإنتاجية في مؤسسات الدولة أن تكون على الدوام في أسوأ حالاتها، فالثقافة السائدة لدى شريحة واسعة هي العمل بقدر الأجر المقدم..

لابد للترهل والتخلف أن يبقى مسيطراً على طريقة العمل لدى جهات الدولة ومؤسساتها، فلا مكان للمبادرات، ولا فرصة لثقل المهارات والخبرات..

ولابد للفقر بمختلف مستوياته أن يظل كاتماً على أنفاس مليوني أسرة، فمهما وجدت مصادر أخرى داعمة للدخل ستبقى في خانة الحاجة لسبب بسيط، وهو أن المصدر الأساس للدخل يعطي أجراً متدنياً..

في مثل هذه البيئة...

لن تقوم قائمة للقطاع العام إلا في مشروعات الفاسدين ليستمر النهب، ولن يتراجع الفقر إلا في خطابات وكلمات المسؤولين، ولن يتحقق الازدهار الإقتصادي الإجتماعي إلا في بيانات الحكومة والمرشحين... وغير ذلك.

ذات يوم، طلبت صحيفة خليجية قيد الصدور محررين للعمل لديها، وأرسلت لجنة إلى دمشق لاستقبال طلبات الراغبين بالتقدم للعمل. آنذاك لم يبق صحفي واحد في سوريا، إلا وتقدم بطلبه، باستثناء رؤساء تحرير الصحف الثلاث وبعض مفاصل التحرير!

في اليوم نفسه دخلت إلى رئيس تحرير الصحيفة التي أعمل بها، وقلت له: إن معظم محرري الصحيفة تقدموا بطلباتهم للعمل في الصحيفة الخليجية الجديدة. رد علي بتعليق لايزال محفوراً في ذاكرتي: في النهاية لن يتم قبول سوى بضعة محررين، والباقي سيعود للعمل لدينا!.

هذا الفكر لا يزال هو السائد في طريقة تعاطي الحكومات المتعاقبة مع مسألة التوظيف والأجور المتدنية، وفي جوانب معينة أخذ هذا الفكر يجاري القطاع الخاص في مسألة التوظيف أيضاً، بدليل رفض تثبيت أكثر من 60 ألف عامل قضوا سنوات طويلة في خدمة الدولة!

تحذير هام.. "صبغة شعر" تُفقد امرأة بصرها مؤقتا
أفاد فريق من الباحثين بأن أحد مكونات صبغة للشعر استخدمتها امرأة فرنسية، تسبب في إصابتها باعتلال...
من الشخصيّات السورية المنسية.. الأمين عيسى سلامة.. ماذا تعرف عنه؟
فينكس من هو عيسى سلامة؟ صدر مؤخراً، عن مؤسسة سعادة للثقافة، كتاب بعنوان: الأمين عيسى سلامة.....
رسالة من نزار نيّوف يؤكّد فيها أن هيثم المالح نصّاب وطائفي
أُبي حسن- فينكس وجدتُ ضمن أرشيفي، رسالة مرسلة لي، عبر بريدي الالكتروني القديم والملغى منذ سنوات...
وزير التربية وبحضور محافظ ريف دمشق يفتتح ثانوية التل للبنين بعد ترميمها
بحلةٍ جديدة ومواصفاتٍ ومعايير حديثة توفر بيئة تعليمية أكثر جاذبية للطلاب استقبلت ثانوية التل...
"دير الجنة المقفلة" في ارطاس - بيت لحم
د. جوزيف زيتون تُعد قرية إرطاس الفلسطينية الواقعة جنوب بيت لحم، ثاني أقدم منطقة فلسطينية بعد...
مروان شاهين.. من مذيعي السنة الأولى من عمر التلفزيون السوري عام 1960
عماد الأرمشي- فينكس الأستاذ الفنان مروان شاهين من مواليد حمص 1930، و مُجاز في الأدب فرع الفلسفة؛...