813 125

 

كــــــلــــمة و رؤيــــــــا
آخر الأخبار
2024.09.21

أكد نائب رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية محمد رضا آشتياني أن معاقبة الكيان الإسرائيلي في جدول الأعمال الإيرانية، مشيراً إلى...  المزيد

2024.09.21

أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان تدميرها دبابة ميركافا للعدو الإسرائيلي خلال الليلة الماضية عند مرتفع أبو دجاج شمال فلسطين المحتلة. وقالت...  المزيد

2024.09.21

أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أن بلاده طورت قدراتها وقواتها الدفاعية لدرجة لا يمكن لأي قوة شيطانية أن تجرؤ أو تفكر بالاعتداء على...  المزيد

2024.09.21

جدد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إدانة بلاده للجرائم الإرهابية التي يرتكبها الكيان الإسرائيلي في لبنان، مؤكداً أن هذا الكيان سيحاسب على...  المزيد

2024.09.21

التحق اليوم (أمس الجمعة 20 أيلول 2024) القائد الجهادي الكبير الحاج إبراهيم عقيل (الحاج عبد القادر) بموكب إخوانه من القادة الشهداء ‏الكبار بعد عمر...  المزيد

2024.09.20

أحمد رفعت يوسف- فينكس بعد كلام وزير الخارجية التركي حقان فيدان في لقائه الأخير مع وكالة أنباء الأناضول حول العلاقات مع سورية، والذي أكد فيه أن من...  المزيد

2024.09.20

أدانت سورية بقوة الجرائم الإسرائيلية المستمرة في المنطقة وآخرها العدوان على الضاحية الجنوبية لبيروت، والدعم العسكري والسياسي الأمريكي والغربي...  المزيد

2024.09.20

شنت طائرات الاحتلال الاسرائيلي عدواناً جوياً استهدف شقة سكنية في الضاحية الجنوبية لبيروت. ووقعت الغارة في شارع مكتظ بالسكان في منطقة الجاموس في...  المزيد

زياد غصن- فينكس:

ما الذي يدفع شخصاً إلى التمسك بعمل لا يحقق له دخلاً شهرياً سوى 10% فقط مما يحتاجه للإنفاق على أسرته؟

لا بل.. ما الذي كان يدفع شخصاً لسنوات إلى المخاطرة بحياته تحت وابل من الرصاص والقذائف من أجل وظيفة لا تؤمن له سوى النذر القليل من الدخل؟

وما الذي يجعل الحكومة حالياً مطمئنة إلى أن وظائفها، بالمستوى الحالي من الأجور المتدنية وغير الكافية، لا تزال لها الأولوية في حسابات طالبي العمل؟

الإجابة على هذه التساؤلات وغيرها الكثير يجب أن تستند على العقل والمنطق، وليس على الشعارات وتجيش العواطف.

عندما لا يكون متاحاً أمام أكثر من مليون ونصف المليون عامل خيارات أفضل، لجهة المردود المادي والإستقرار الوظيفي، فلا مناص أمام هؤلاء سوى التمسك بفرصة العمل المتاحة على "علاتها" وسلبياتها!

وعندما يتجاوز معدل البطالة مستويات غير مسبوقة، ويتراجع المستوى المعيشي إلى حدود تعجز معه الأسرة عن تأمين لقمة عيشها، تصبح أي فرصة عمل بغض النظر عن مردودها المادي مقبولة، ولو بشكل مؤقت... لكن سريعاً ما تتحول الصفة المؤقتة إلى دائمة جراء استمرار محدودية أو ندرة الخيارات الأفضل!

وعندما يكون العمل في القطاع الخاص غير آمن وظيفياً، غير مستقر، ومستغل أحياناً، يقبل طالبو العمل بأجور القطاع العام المتدنية مقابل حصولهم على الأمان الوظيفي من جهة، والخبرة أو قلة الجهد المبذول في أداء العمل من جهة أخرى!

في مثل هذه البيئة...

لابد للفساد بجميع أشكاله وأساليبه أن ينتشر، وعلى نطاق واسع كمصدر لسد الفجوة المتشكلة بين الأجر المتدني وتكاليف المعيشة المرتفعة..

لابد للإنتاجية في مؤسسات الدولة أن تكون على الدوام في أسوأ حالاتها، فالثقافة السائدة لدى شريحة واسعة هي العمل بقدر الأجر المقدم..

لابد للترهل والتخلف أن يبقى مسيطراً على طريقة العمل لدى جهات الدولة ومؤسساتها، فلا مكان للمبادرات، ولا فرصة لثقل المهارات والخبرات..

ولابد للفقر بمختلف مستوياته أن يظل كاتماً على أنفاس مليوني أسرة، فمهما وجدت مصادر أخرى داعمة للدخل ستبقى في خانة الحاجة لسبب بسيط، وهو أن المصدر الأساس للدخل يعطي أجراً متدنياً..

في مثل هذه البيئة...

لن تقوم قائمة للقطاع العام إلا في مشروعات الفاسدين ليستمر النهب، ولن يتراجع الفقر إلا في خطابات وكلمات المسؤولين، ولن يتحقق الازدهار الإقتصادي الإجتماعي إلا في بيانات الحكومة والمرشحين... وغير ذلك.

ذات يوم، طلبت صحيفة خليجية قيد الصدور محررين للعمل لديها، وأرسلت لجنة إلى دمشق لاستقبال طلبات الراغبين بالتقدم للعمل. آنذاك لم يبق صحفي واحد في سوريا، إلا وتقدم بطلبه، باستثناء رؤساء تحرير الصحف الثلاث وبعض مفاصل التحرير!

في اليوم نفسه دخلت إلى رئيس تحرير الصحيفة التي أعمل بها، وقلت له: إن معظم محرري الصحيفة تقدموا بطلباتهم للعمل في الصحيفة الخليجية الجديدة. رد علي بتعليق لايزال محفوراً في ذاكرتي: في النهاية لن يتم قبول سوى بضعة محررين، والباقي سيعود للعمل لدينا!.

هذا الفكر لا يزال هو السائد في طريقة تعاطي الحكومات المتعاقبة مع مسألة التوظيف والأجور المتدنية، وفي جوانب معينة أخذ هذا الفكر يجاري القطاع الخاص في مسألة التوظيف أيضاً، بدليل رفض تثبيت أكثر من 60 ألف عامل قضوا سنوات طويلة في خدمة الدولة!

تحذير هام.. "صبغة شعر" تُفقد امرأة بصرها مؤقتا
أفاد فريق من الباحثين بأن أحد مكونات صبغة للشعر استخدمتها امرأة فرنسية، تسبب في إصابتها باعتلال...
عائلة (آل رمضان) في جبل محسن بلبنان وأصلها السوري
كانَتْ قريَةُ "المُصَلَّى" تِلكَ القَريَة الوادِعة فيما غَبَرَ مِن سالِفِ الزَّمَنِ مَحَطَّ...
فضيحة “البيجر"
خلف فضيحة “البيجر” التي هزّت العالم, يبرز اسم أكاديمية تدعى كريستيانا روزاريا بارسوني أركيدياكونو....
التعليم العالي تصدر نتائج الاختبارات المعيارية لمفاضلات القبول الجامعي
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي اليوم نتائج الاختبارات المعيارية للشهادة الثانوية الخاصة...
"دير الجنة المقفلة" في ارطاس - بيت لحم
د. جوزيف زيتون تُعد قرية إرطاس الفلسطينية الواقعة جنوب بيت لحم، ثاني أقدم منطقة فلسطينية بعد...
مروان شاهين.. من مذيعي السنة الأولى من عمر التلفزيون السوري عام 1960
عماد الأرمشي- فينكس الأستاذ الفنان مروان شاهين من مواليد حمص 1930، و مُجاز في الأدب فرع الفلسفة؛...