813 125

 

كــــــلــــمة و رؤيــــــــا
آخر الأخبار
2024.10.22

أعلنت القوات المسلحة اليمنية اليوم الثلاثاء 22 تشرين الأول 2024 تنفيذ عملية عسكرية نوعية باستهداف قاعدة عسكرية تابعة للاحتلال الإسرائيلي شرق...  المزيد

2024.10.22

بالرغم من كل ما يقوم به الاحتلال من تدمير منهجي وحصار وحشي على شمال القطاع بهدف تهجير أهله واحتلاله، المقاومون باقون هناك، يجسدون أجمل وأروع...  المزيد

2024.10.22

أعلن مسؤول العلاقات الإعلامية في حزب الله الحاج محمد عفيف عن” مسؤولية المقاومة الإسلامية الكاملة والتامة والحصرية عن عملية قيساريا واستهداف منزل...  المزيد

2024.10.22

أعلنت وزارة الصحة اللبنانية اليوم الثلاثاء 22 تشرين الأول 2024 ارتفاع عدد ضحايا الغارة التي شنها طيران العدو الإسرائيلي على منطقة الجناح في...  المزيد

2024.10.22

أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أن أي اعتداء من قبل الكيان الصهيوني على بلاده سوف يواجه برد مناسب. وقال بزشكيان خلال تقديمه التعازي باستشهاد رئيس...  المزيد

2024.10.22

استشهد 23 فلسطينياً جلهم أطفال ونساء، وأصيب آخرون بجروح مختلفة، فجر اليوم الثلاثاء 22 تشرين الأول 2024 جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على...  المزيد

2024.10.22

تواصل المقاومة الإسلامية في لبنان دعم الشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناد مقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، والدفاع عن لبنان ‏وشعبه بتوجيه...  المزيد

2024.10.22

أحمد فرحات أدخلت المقاومة الإسلامية في لبنان مدينة حيفا إلى جدول نيرانها اليومي، حيث تدوي صافرات الانذار بها على مدى ساعات خلال النهار، وفي أوقات...  المزيد

يتابع "فينكس" نشر "محطّات في الذاكرة" مع أعلام عرب,  وهذه المحطّة مع الشاعر السوري الأستاذ عبد الكريم الناعم, وننشرها في حلقات.

مع التنويه بأنّ ما خصّ به الشاعر عبد الكريم الناعم موقع فينكس, هو عبارة عن فصل من كتابه (المخطوط) "مدارات2".

 

"الحريق الأخونجي"

 

ذات يوم، رنّ جرس الهاتف، رفعتُ السّماعة، عرّفني صاحب الاتّصال أنّه المدير الادراي لمعمل السّماد الآزوتي، رحّبتُ به، وليس بيننا معرفة، قال:

"الرفيق عبد الرزّاق أيوب يريد أن يتكلّم معك"

فاجأني الطّلب، فليس بيني وبين هذا الرّجل أيّ أتّصال، بل وبيننا مُنافرة مكشوفة، واستغربت، قبل أنْ أنطق بشيء، جاءني صوت عبد الرّزّاق:
"مرحبا أبو إياد"

قل: "أهلاّ وسهلا"

قال: "أريد أن أزورك، مازلتَ في بيتكم القديم"؟

قلت: "البيت نفسه لم يتغيّر"

حدّد ساعة وقال نلتقي،

كنتُ مشدوهاً، ما الذي يريده منّي، ولم نكن أصدقاء في أيّ يوم، ولماذا هذه الزّيارة؟!

كان آنئذ مديراً لمعمل السّماد في حمص، منذ قيام الحركة التصحيحيّة، فقد عُدّ من جماعة القيادة القطريّة التي تزعّمها اللواء صلاح جديد،

في الوقت المحدّد جاء هو ومديره الإداري، وكانت الأحاديث عامّة، وأقلّ من عاديّة، لا دفء فيها ولا برود، ولا جديد إلّا الإبتسامة التي لم تفارقه منذ وصل، على غير عادته، وذكّرني أيّام كنّا في إعدادية خالد بن الوليد في صفّ واحد، ولمّح إلى أنّ بعض الغبش قد اصاب علاقتنا، وأنّه صديق، ولا يريد التفريط بهذه الصداقة، وتناول القهوة وقام، وابتسامته لا تُفارقه، وقال سنلتقي قريبا إن شاء الله،

عجزتُ عن تفسير هذه الزّيارة، ولم تشغلْني لأنّني في موقع بعيد عن مواقعه، وعن اهتماماته، ولكنّني ظللت في حيرة من هذه الزّيارة، وهو الذي لم تكن الأرض تحمله يوم كان لا يرتدي إلاّ الفيلد الغيفاري، وعبوسه، واستهتاره بالنّاس، عنوان حضوره، وخجلتُ أنْ أذكّره بموقفه من أخي خضر، وما كتبه بجانب اسمه،

                                 *******

في إحدى زياراتي للمقدّم غازي كنعان في مكتبه، وفي سياق الحديث قال لي: "ستتشكّل قيادة جديدة لفرع الحزب"

قلت: "بالتّوفيق"

قال: "وسيكون عبد الرزّاق أيوب أميناً للفرع"

فجأة انكشف ما كان مجهولاً، إذن هو مطروح لقيادة فرع الحزب من جديد، ولا شكّ أنّه تتبّع بدقّة أسماء الذين يظنّ أنّهم قد يُسألون عنه، وكانت صداقتي لغازي كنعان معروفة، رغم تعرّضها لهزّات أكثر من مرّة، كانت تصل إلى حدّ القطيعة،.. إذاً هو أراد إغلاق أبواب الريح، لكي يستريح،

قلت: "لا أعتقد أنّه اختيار موفّق، هذا رجل غدّار، ولا يؤتمَن"،

قال بجزم: "عبد الرّزّاق مليح"،

قلت: "ستكشف الأيام ما هو مستور"،

                              *******

بعد أن صار أمينا للفرع، وسأخترق الترتيب الزمني، وأعود فيما بعد، بعدها بسنوات وصلتنا إشاعة تقول إنّه أحد الاسماء المطروحة للقيادة القطريّة، وانتشر هذا الخبر، فكانت ردّة الفعل سيّئة في الأوساط التي أنا على اتّصال بها، ومن جملة هؤلاء الصديق الدكتور جميل الحايك، وفي إحدى الجلسات اتّفقنا أن نسعى بكلّ ما لدينا من جهد، لمَنْع أن يتحقّق هذا الأمر، وكان من جملة حراكنا أنّنا سافرنا إلى دمشق، وكان قد اتّصل باللواء عدنان بدر الحسن، قائد أحدى الفرق في الجبهة، وهو من أهل حمص، وتجمعنا به معرفة وصداقة، وحدّد لنا موعدا للقائه،..

كانت الساعة قد تجاوزت الثانية والنصف ظهراً حين وصلّنا، فوجدناه جالساً على مائدة طعام طويلة، محتشدة بالزوّار والأصدقاء، والمتقرّبين، فهؤلاء القادة حين يكونون في مواقعهم يلتفّ حولهم أصحاب المصالح، وأصحاب الحاجات، والباحثون عن احتلال موقع لَما لهم من تأثير مباشر وغير مباشر، ودور العسكر في بلدان العالم الثالث، ولاسيّما القياديّين لا يخفى،

استقبلنا بترحاب، وأجلسنا بجواره، وفور جلوسنا قال بلهجة حازمة ممزوجة بضحكة عريضة: "أنتم أهل حمص مابكم؟ يستغرب الإنسان مواقفكم؟ مابه عبد الرزّاق أيّوب،؟.. عبد الرزّاق رفيق مناضل"،

صدَمَنا الكلام، قبل أن نتحدث بشيء، لقد خمّن أنّنا جئنا من أجل هذا، وربّما سبقَنا إليه آخرون يحملون الرّفض ذاته، بيد أنّه يمكن الاستنتاج أنّ عبد الرزّاق قد سبَق الجميع، قلت له:

"نحن لم نقُل شيئاً، فإذا كنتَ تريد أن تُصادرنا بكأس ويسكي، وسيخين لحمة،.. نستطيع أن نقول ( دايْمة) وننهض"،

استدرك الموقف وقال وهو يضحك: "أخي كلّ الذين جاؤوا إليّ جاؤوا بهذا الشأن، وبعد تناول الطعام انفردْنا به، وأبديْنا وجهة نظرنا،  

* اللواء عدنان بدر تعرّفتُ عليه يوم كان برتبة ملازم أوّل، فقد كان صديقاً لموسى العلي، والذي كان مسجوناً في سجن المزّة آنذاك،

عدْنا بخفّيْ حُنين، وبدا أنّ الرّياح تميل لصالح عبد الرزّاق، الذي كان يفضّل أنْ يُعرَف باسم "أبو شاس"، رغم أنّ ابنه البكر اسمه أحمد، وذلك باب من أبواب الرّغبة في  التميّز، وربّما للتّدليل على عمْق انتمائه العروبي!! وكان كارهوه يسمّونه "أبو فاس"، نسبة إلى ذلك الدّواء العطريّ الذي يروّجه بائعو العطور الرّخيصة، والذي يفيد، كما يزعمون، في شفاء عدد من الأمراض يعدّدونها وهم ينادون على بيْعه،

لم يطُل الزّمن، فحين عيِّن أمينا لفرع الحزب أدار ظهره لغازي كنعان، وبلغ من نقمة غازي كنعان عليه، أنّه حين طُرح اسمه للقيادة القطريّة، أنّه، فيما نُقل، كلّف من عناصر فرع الأمن العسكري مَن يجمع له كلّ ما يمكن جمْعه عن "أبو شاس"، وأرسل تقريرا بذلك للشعبة، يتضمّن وضعه الأخلاقي، وعلاقاته النسائيّة، وكلّ ماله علاقة بسلوكه الذي لا يُحمَد، وكان التقرير مليئا بالمُخجلات، وبما لا يُطمْئن، وبلغ عدد صفحاته قرابة السبعين صفحة فولسكاب، كما نُقل، ويمكن تخيّل كمْ جمَعَ التقرير من تفصيلات، ورُفعت هذه المعلومات، والمُفترَض الذي لاشكّ فيه أنّ السيّد الرئيس سيطّلع على خلاصة لهذا التقرير،

* ذات جلسة على انفراد قلت للمقدّم غازي كنعان:" أتذكر ما قلتُه لك عن هذا الرّجل"؟

قال وهو يختصر الحديث: "غلطْنا"

أمّا  علاقتُه مع اللواء عدنان بدر فقد كانت في الحضيض بعد أن وصل "أبو شاس" إلى القيادة القطريّة، وكان اللّواء عدنان لا يترك فرصة ممكنة للتشهير به، وقد التقينا مصادفة في تعزية، في حمص، فذكّرتُه بموقفه المتحمّس لأبي شاس، فقال: "جلّ الذي لا يُخطيء"!

هكذا تكون بعض أخطاء القيادة في مواقعها الحسّاسة،

..................................

نعود

في ذلك الزّمن فوجئتْ سوريّة ببدء أسلوب لافت في الاغتيالات، لأسماء مُنتقاة،

فيما أرجّح أنّ أوّل مَن اغتيل في مدينة (حماه) الرّائد محمد غرّه، وهو من جيل أخوتي الأصغر، وبيته قريب من بيتنا حيث نسكن، وتجمعنا معهم صداقة، فقد اغتيل وهو يُغادر بيته إلى عمله، وكان مسؤولا عن فرع أمن الدّولة في حماه، ويُروى أنّ الذين نفّذوا الاغتيال نفّذوه بسرعة، وبدقّة عالية، وركبوا سيّارتهم وانطلقوا بسرعة جنونيّة، ورشّوا وراءهم في الطريق أنواعا من المسامير التي كيفما قذفْتها تظلّ أطرافها بارزة، وذلك حيطة من أن تتبعهم سيارات الأمن، فإذا حدث هذا فإنّ المسامير تثقب عجلات السيّارات المُطارِدة، وبذلك لا يستطيعون ملاحقتهم، واستُنتِجَ من ذلك أنّ ثمّة منظّمات، ومؤسّسات، تقف وراء ذلك، فهذا عمل احترافي،

أحدث هذا الاغتيال خوفاً في الشارع، لاسيّما في الأحياء التي كلّ سكّانها، - - عدا قلّة-، مُهاجرون من الأرياف، واشتُمَّ أنّ وراء ذلك يداً تريد تحريك الحسّ الطائفيّ من جديد، لإرباك الوضع،

بعد هذا الاغتيال حدثتْ عدّة اغتيالات لأسماء بارزة مُنتقاة، وتقصّد المخطّطون أن تكون كلّها من الطّائفة "العلويّة"،

الدكتور وأستاذ القانون الدولي، والمشهور في أوساط أهل القانون عالميّا محمّد الفاضل، وهذا لم يكن بعثيّا في يوم ما، اغتالوه في جامعة دمشق في رابعة النّهار،

الدكتور (محمود  شحاده)، وهو طبيب نادر في جراحة الأعصاب، وكان ضابطاً طبيبا في الجيش، اغتالوه في عيادته بدمشق، ويكفي للتدليل على أهميّته الطبيّة أن نذكر أنّ الجامعة التي تخرّج منها في فرنسا، عبّرتْ عن حزنها على قتْل هذا النّطاسيّ الكبير، بالتوقّف عن الدّرس حزناً عليه،

الدكتور إبراهيم نعامة، ضابط طبيب، وكان مديرا لمشفى المُجتهد  اغتالوه، وهو ابن عمّة السيّد الرئيس حافظ الأسد،

اللواء عبد الكريم رزّوق قائد سلاح الصواريخ في سوريّة، ويُقال أنّه أحد مؤسّسيه، وكان زميل دراسة، وثمّة صداقة، قتلوه وهو يدخل إلى بيته عائداً من عمله،

استهدافات سيّارات المَبيت لسلاح الدّفاع الجوّي في أكثر من موقع،

وضع قنابل متفجّرة في الباصات التي تقلّ عسكريّين وعائلاتهم إلى حيث قُراهم، في أحد العيدين،.. انفجرت في أكثر من باص، وأودتْ بحياة مَن غادرنا إلى العالم الآخر،

أسماء عديدة مهمّة وشهيرة اغتيل بعضها رغم وجود مُرافقة لهم لحمايتهم، وهذا يدلّ على دقّة التّخطيط والتّنفيذ، وعلى قدراتهم العالية، ويؤكّد على أنّ ثمّة تنظيماً يقوم بذلك،

أراد بعض المتصيّدين في الماء العكر إلصاق بعض تًهَم البدايات بالعقيد رفعت الأسد قائد سرايا الدّفاع، وكان لهم أكثر من هدف من وراء ذلك،

السؤال الكبير الذي شغل البدايات هو مَن الجهة التي تقوم بهذه الأعمال،

حالة من الخوف المشروع تسلّلت إلى كلّ الأسماء البارزة من الطائفة العلويّة، لأنّ كلّ الذين اغتالوهم هم منها، ومن أسف، كان ثمّة مَن يتعاطف مع ذلك التوجّه في أوساط الطائفة السنيّة،

كنّا نخجل من ذكر أيّة كلمة لها علاقة بالطّائفيّة، ولكنّني أكتب عن حقيقة ماوقع، وفي زمن استطاعت فيه قوى المخابرات الغربيّة، وعلى رأسها أمريكا والصهيونيّة العالميّة، ومعهم حكّام عرب،.. استطاعوا أن ينفخوا في رياح هذه الفتنة القاتلة، كأهمّ ورقة من أوراق شرذمة المجتمع العربي،

* نتيجة تيقّظ الجهات الأمنيّة، وتكثيف الدّوريّات على الطّرق، أُلقيَ القبض على أحد قادة التّنفيذ، وهو الدكتور حسني عابو، طبيب أسنان، وكانت أجهزة الأمن قد بدأتْ تتجمّع لديها بعض الخيوط، واعترف "عابو" أنّ تنظيم الأخوان هو الذي قام بكلّ ماجرى، وعُرض على شاشة التلفزيون، وقدّمَ أجوبة على الأسئلة التي طُرحتْ عليه،

في تلك الفترة كان أحمد اسكندر أحمد قد صار وزيراً للإعلام، وعضوا في القيادة القطريّة في الحزب، وأحد أقرب الإعلاميّين للرئيس الأسد، الذي وثق به، وأشعره بهذه الثقة، وكان أهلاً لها، ومازال النّاس حتى الآن، ممّن عاصروا تلك المرحلة يتكلّمون عن الأثر الإعلامي الذي تركه في فضاء الإعلام في سوريّة،

في إحدى زياراتي لدمشق، زرت السيد أحمد اسكندر في مكتبه، وحدّثني أنّه بعد إظهار "عابو" على التلفزيون، طلب أن يُحضروه إليه، وانفرد به، وضيّفه، وقال له: "لنتكلّم كاثنين نعدّ أنفسنا مثقّفين، أو متعلّمين، وانسَ أّني وزير إعلام، وعضو قيادة قطريّة، هل أنت مُقتنِع بهذه الاغتيالات الطّائفيّة، وهل هذا يخدم وحدة هذا البلد"؟

أجابه: "أنا شخصيّاً عير مُقتَنع، ولقد قدّمتُ رؤيتي في اجتماعات قياديّة للأخوان، وهي تُخالف هذا التوجّه، ولكنّني أبن تنظيم بايَعتُه، وعليّ أن أكون منضبطاً، وأن أُنفّذ ما يصدر لي من أوامر من القيادات الأعلى، لقد كانت التوجّهات في البداية البحث عن الأسماء التي يترك اغتيالُها صدى واسعاً، ومؤثِّرا بين العلويّين، عسكريّين ومدنيّين، وحين لم تُعط النتائج المطلوبة، صار التوجّه قتْل أيّ (علَويّ) في سوريّة حتى ولو كان يعمل كَنّاسا".

 

يتبع

القرفة مع القهوة تساعد في فقدان الوزن.. ما حقيقة ذلك؟
تستخدم القرفة منذ فترة طويلة في المشروبات والأطباق الحلوة والمالحة في جميع أنحاء...
القاص جميل حتمل
محمود عبد الواحد مواليد ووفيات 7 تشرين الأول وفاة الكاتب السوري جميل حتمل 1994 جميل...
حكومة وبسطة..
إياد ابراهيم البسطات في دمشق تراث، أجملها وأكثرها تعلقا بالوجدان هي بسطات الكتب، وهي البسطات...
وزارة الصحة: تقديم أكثر من 56 ألف خدمة طبية للوافدين من لبنان جراء ‏العدوان ‏الإسرائيلي
تواصل وزارة الصحة تقديم الخدمات الطبية للوافدين من لبنان منذ بدء ‏عدوان الاحتلال...
بلدة شطحة في منطقة الغاب في سوريا
معين حميشة (شطحَ تعني تباعدَ واسترسلَ) تقع على بعد / 80 / كم عن مركز محافظة حماه و على بعد / 32...
مروان شاهين.. من مذيعي السنة الأولى من عمر التلفزيون السوري عام 1960
عماد الأرمشي- فينكس الأستاذ الفنان مروان شاهين من مواليد حمص 1930، و مُجاز في الأدب فرع الفلسفة؛...