كــــــلــــمة و رؤيــــــــا

الجنرال مصطفى حمدان: وليد جنبلاط.. ليتك تستعجل الهبوط الى أسفل السافلين

1 لا أخلاق ولا قيم، ونفاق ما بعده نفاق.. أنت لطخة سوداء في مسيرة العز لبني معروف الكرام، في لبنان وسورية العربية..

2 سلاحك أيها الوليد كان دائماً سلاح عميل يهودي تلمودي..

3 أما السلاح الذي أخذته من سورية العربية، فقد بعته بأغلى الأثمان مع دم الشهداء الأبرار في الحركة الوطنية، وجعلته مالاً أسودا شخصياً..

4 وليد جنبلاط.. أهلنا في جبل العرب جبل العزة والكرامة والنخوة والمروءة والبسالة، يعرفونك جيداً..

5 وقد تلقيت رسائل تلو الرسائل منهم.. سلاحهم هو سلاح الجيش العربي السوري.. سلاحهم هو الإيمان بأن كل من يعادي سورية العربية هو فانٍ..

6 الجمهورية العربية السورية تنتصر.. ووليد جنبلاط وعصابات الإخوان المتأسلمين والأميركان واليهود التلموديون، يزدادون جنوناً..

7 وغداً ستغرورق عيونكم بدموع الدم... وتمتلئ عيون أمهات شهدائنا بدموع الفرح..

8 السلام والرحمة على الشهداء المذبوحين في السويداء.. والشفاء العاجل للجرحى.