كــــــلــــمة و رؤيــــــــا

د. جبور و "علم القمة العربية"

 "عِلم القمة العربية"

يضبطه 
مركز دراسات القمة العربية
د. جورج جبور- فينكس
في المدة الحرجة بين كامب ديفيد وتوقيع معاهدة السادات بيغن تقدمت باقتراح إلى معهد البحوث والدراسات العربية مؤداه استعدادي لدراسة مؤتمرات القمة. كنت آنذاك استاذاً ورئيس قسم السياسة في الجهاز الفكري لجامعة الدول العربية وهو معهد البحوث والدراسات العربية ومقره القاهرة.
وافق المعهد بعد أن أبدت الجامعة موافقتها. 
كان لي لقاء مع الأمين العام ومع مساعده، وأعطيت غرفة قريبة منهما ووضعت أمامي ملفات. 
أمضيت أياما ملأى بالعمل ومعه الأمل بأن يكون الرئيس المصري حريصاً على عدم القيام بخطوة رسمتها قمة بغداد. 
لم يكن.
تبعثرت الجامعة التي ما أزال أراها تجمع رغم عثراتها. 
في 1999 عقد مركز دراسات الوحدة العربية أهم مؤتمراته. 
كانت لي دراسة بها اقتراح أحداث 
" مركز دراسات القمة العربية".
قبل قليل حاول التواصل معي واتسياً ا. د. أحمد يوسف أحمد آخر مدير لمعهد البحوث والدراسات عرفته. 
قبل قليل ارسلت الى الصديق سفير الجزاير بدمشق المرفق الذي يلي هذا الكلام. 
أجدد هنا و الآن و أتابع قدر الامكان:
فليكن لنا مركز افتراضي لدراسات القمة العربية اعمدته من الجزاير ودمشق وقلبهما القاهرة. 
ربما:
عروس الزبير. جورج جبور. أحمد يوسف أحمد
المهمة: محاولة تسهيل عقد قمة الجزائر. 
جورج جبور
الساعة 10 و 3 دقائق الثلاثاء 30 آب 2022