كــــــلــــمة و رؤيــــــــا

صمت الإعلام.. قوة أم ضعف؟

يونس خلف- فينكس:

سؤال لمن يريد أن يفكر ويتأمل في هذا الصمت وعدم الرد على كل ما يقال عن الخطأ الاستراتيجي الذي وقعت به قناة الإخبارية في بث مقابلة مع يوسف زيدان.
هل الصمت قوة أم ضعف؟
هل يعني عدم التوضيح والاستمتاع بكل اللغط والاستنكار الحاصل استخفاف بعقول من لهم رأي ومن عبّروا عن غيرتهم.
هل الصمت والتجاهل والاستخفاف هو الجسر المأمول بين الإعلام والمواطن؟
البعض ممن يروق لهم كم الأفواه يريدون لنا أن نكون خارج التغطية لا نفهم، ولا نسأل، ولا نعبر عن رأي. لا بل البعض يريد أن يقطع الطريق علينا عندما يقول الموضوع من فوق.. أو أنه خط أحمر.. أو تخويفنا أحياناُ بالقول (ريح راسك وصير مثل غيرك لأنه لا جدوى).
لا يا حبيبي.. هذه ثقافتنا التي لا تتبدل، نسأل بصوت مرتفع وفي العلن وعلى قاعدة المصلحة العامة وخدمة للشأن العام وبعين الناقد وليس الحاقد.. الخائف والمرتبك هو من لا يحترم رأي الناس، ولا يرد عليهم، ولا يكتب كلمة واحدة في كل وسائل الأعلام، ولا صوت ولا صورة له، ولم يكن يوما ناطقا رسميا، ولم يبادر في يوم ما لتصحيح رواية مغلوطة متداولة تتعلق بالشان العام... فماذا يفعل طيلة الوقت إذا لم نشعر بوجوده وطعمه ولونه ولغته وثقافته؟
متى يخرج التونسيون من ظلام النفق؟
الاتحاد العام لنقابات العمال يسعى لفتح اكتتابات السكن العمالي والشبابي المغلقة
فعلها المنتخب.. فهل تفعلها الحكومة؟
اغتيال "قادة الحرس الثوري الايراني" يأخذ المنطقة لمواجهة كبرى
د. جبور رئيس الرابطة العربية للقانون الدولي يخاطب قضاة محكمة العدل الدولية
هل أصبح الفساد ضرورة؟
اليمن قولاً وفعلاً.. كشف الحقائق
أسباب عديدة أدت الى توقّف العمل في معظم المشروعات الصغيرة والمتوسطة
لماذا نحتاج إلى مبادرة حول قانون الإعلام المرتقب..؟
السورية للتأمين ومشتركوها.. بين الربح الموعود والمردود المهدود..!
ماذا يتمنى السوريون في 2024؟
البطل في انتخابات مجالس المحافظات
الرهان الذي ولد خاسراً!
حزب البعث.. والمرحلة المفصلية..!
قراءة موضوعية في قرار حكومي جديد حول تشييد الأبنية: مجحف اجتماعياً واقتصادياً ولابد من تعديله