كــــــلــــمة و رؤيــــــــا

مكتب اللواء الدكتور بهجت سليمان ينفي لفينكس الشائعة التي أثارها عميد العملاء و يسخر منها

نفى مكتب السفير الدكتور بهجت سليمان لفينكس الشائعة التي تناقلتها بعض صفحات الفيسبوك حول وفاة الدكتور اللواء بهجت سليمان، و سخر منها و من مطلقها، و أكد المكتب لفينكس أن الدكتور سليمان بكامل صحته و يمارس نشاطه و متابعاته الوطنية كالمعتاد.

هذا، و كان قد نشر عميد العملاء المدعو فيصل القاسم عبر حسابه الشخصي في وسائل التواصل الاجتماعي صورة للدكتور بهجت سليمان و هو يرفع كف يده، و كتب المدعو القاسم على الصورة عبارة: "بهجت سليمان.. يودعكم".

و سرعان ما تناقلت بعض صفحات السوشيل ميديا تلك الشائعة و كأنها تبنتها برغم معرفتها بهوية مطلقها وتاريخه الحافل بالعمالة!

و لاحقاً كتب الدكتور بهجت سليمان رداً على المدعو فيصل القاسم أتى به:

"نقول للاعقي أحذية نواطير الكاز والغاز، وباقي البيادق والزواحف والرخويات والمستحاثات.. وفي مقدمتهم صبي الجزيرة الزاعق الناعق اللاعق الباعق، الذي فقد أعصابه وعقله معا، بعد أن باع نفسه لأسياده أزلام الإسرائيلين في مشيخة قطر..
أخباركم هذه هي مدعاة للشفقة عليكم بعد سيل الأوهام والاختلاقات التي سوقتموها، وبرهنت على دجلكم وانحطاطكم".
من الجدير ذكره، أنها ليست المرة الأولى التي يطلق فيها عميد العملاء فيصل القاسم الشائعات و الأكاذيب التي تطال الشخصيات و القامات الوطنية و منها الدكتور بهجت سليمان الذي كان له حصة الأسد من تلك الأكاذيب، و في كل مرة يكذب فيها القاسم تجد من يصدقه -عن جهل أو قصد- و يتبنى أكاذيبه و يعمل على تسويقها حتى ضمن المحسوبين على الخط الوطني!
 
سوريا.. كذبة وخرافة الوحدة الوطنية
لأبناء سوريا افهموا جيداً ماذا كنتم تحاربون.. لغز الهجري
كي لا تكون شريكاً...
نداء عاجل من خبير في المياه الجوفية إلى العقول المغيبة!
هل هناك من يدق ناقوس الخطر؟ هل يدمر الهنود دول الخليج كما فعلوا بإيران؟
العنصر الخفي في اغتيالات طهران.. "اليد التي لم تُرَ" خرجت من الظل
سوريا بين اليهودية (كدين ومواطنة) والصراع مع إسرائيل: تفكيكٌ ضروري للنقاش
لقاء في الذاكرة البعيدة مع "قاتل" الصحافي أوستن تايس..
عندما يكون نهوض الأمم جريمة يعاقب عليها الغرب!
عن فرزاد ديركي الذي اعتُقل لكشفه زيف مظاهرات الأسد من مبنى التلفزيون
أضواء على واقعتين وحدثين وأسلوبين.. الحزب الشيوعي السوري والرئيس عبد الناصر.. الشيخ العرعور والرئيس حافظ الأسد
ذاكرة مثقلة بمآسي تدمر والوطن
هل كان حكمُ بيت الأسد حكماً عائلياً؟ لِنرَ..
حول رابطة خريجي الدراسات العليا
توضيح من رامي مخلوف بخصوص توريط شباب الساحل في دعوات للقتال