كــــــلــــمة و رؤيــــــــا

الشيعة والمذهب الجعفري

يمكن القول أنّ الفكر الشيعي بدأ على يد أبوذر الغفاري والمقداد بن الأسود الكندي وعمّار بن ياسر وسلمان الفارسي كأتباع للإمام علي بن أبي طالب(ع).
تمت بللورة الفكر الشيعي كمذهب على يد الإمام جعفر الصادق (ع).
الإمام جعفر الصادق ابن الإمام محمد الباقر ابن الإمام علي زين العابدين ابن الإمام الحسين ابن الإمام علي بن أبي طالب عليهم السلام ، جدتهم فاطمة الزهراء بنت سيدنا الأكرم النبي محمد(ص).
أسس الإمام جعفر الصادق جامعة كبرى للعلوم والفقه وهو أستاذ جابر بن حيان، ضمت الجامعة أكثر من 5000 طالباً. ومن طلابه الإمام النعمان أبو حنيفة(80-150ه) الذي قال: لولا السنتان لهلك النعمان، وهما السنتان اللتان قضاهما في جامعة الإمام الصادق.
ومن طلاب جامعة الإمام الصادق الإمام مالك بن أنس (93-179)ه،
الإمام الشافعي درس على يد الإمام مالك والإمام أحمد بن حنبل درس على يد الشافعي.
هذا يعني أن الأئمة الأربعه (رض) هم تلامذة للإمام جعفر الصادق(ع)!!
هذا يعني أنّ جوهر الّدين واحد فالجميع يشهدون أن لا إله إلاّ اللّه والجميع نبيهم سيدنا محمد(ص) والجميع كتابُهم القرآن الكريم!!
لكنّ السياسة والأهواء الشخصية مزّقت الجميع.
لست رجل دين ولا أدعو أحداً لاعتناق أي فكر محدّد وأؤمن بأن الدّين لله والوطن للجميع، وأؤمن بأن الجميع لا يعرفون عن بعضهم إلاّ القليل.

من يظن أنّ هذا المنشور ليس الآن وقته فهو مخطئ.

الشيعة والمذهب الجعفري
الخوف (قصة قصيرة)
بحضور 16 ألف مشاهد.. اختتام عالمي لمسابقة أقرأ في إثراء ومغربية تحصد لقب قارئ العام للعالم العربي
كيف تقرؤون وتبدعون تحت القصف وتهديد المسيرات؟
وقفة مع بعض خصال وثمار العلامة الدكتور المحامي أحمد محمود عمران الزاوي في الذكرى السابعة لرحيله
ثلاثمئة عنوان متنوع في جناح اتحاد الكتاب العرب في المعرض الثالث للكتاب السوري
في الذكرى السابعة لغياب العلّامة الدكتور أحمد عمران الزاوي.. نفحات من طيب فكره
مثقفونا وفئران السفينة
10 مشاركين من 7 دول عربية منها سوريا يتنافسون على لقب قارئ العالم العربي
تحليق في ديوان فلسطين في أناشيد محمد نصيف
لغةٌ تسكنه وينبض بها قلبه.. المترجم نوفل نيوف: اللغة الروسية وثقافتها جزءٌ أساسيّ من تكويني..
عن خرائد العصر
"زهرة تحت القدم".. نصف قرن من القصص الروسية الخالدة
النِّزاريّةُ الشِّعريّة.. فلسفةُ الانتماء والنَّقدُ الـمُختلِف
طَعنُ الكتّاب على الشبهة.. هل أصبح الالتزام تهمةً في الأدب؟