كــــــلــــمة و رؤيــــــــا

حكم ومقولات للـفيلسوف "ميخائيل نعيمة" (1889- 1988م)

أدناه باقة من حكم وأفكار الفيلسوف اللبناني ميخائيل نعيمة:

- حُكم الأكثرية حكم الأغبياء، فما كان العقلاء يومًا إلّا قلّة في الأرض.
البشر عبيد عاداتهم.
الغرب رمز الطموح، والشرق رمز القناعة.
قبل أن تفكروا بالتخلص من حاكم مستبد، تخلصوا مما يستبد بكم من عادات سيئة وتقاليد سوداء.
ليس من المنطق في شيء أن تتباهى بالحرية و أنت مكبل بقيود المنطق.
والحرب لو يعلمون لا تستعر نيرانها في أجواف المدافع، بل في قلوب الناس وأفكارهم أيضاً.
عجبت لمن يغسل وجهه عدة مرات في النهار ولا يغسل قلبه مرة واحدة في السنة.
الحرية ثمرة نادرة تنبت على شجرة نادرة تدعى الفهم.
سقيت زهرة في حديقتي كان قد برح بها العطش، فلم تقل لي شكراً و لكنها انتعشت فانتعشت أنا.
لولا الحبّ، ما تذوَّقَ الإنسانُ سعادة الوجودِ، ولا انتشى بخمرة الحياة.
ما أضيق فكرى ما دام لا يتسع لكل فكر.
وكيف لمن يبصر ما لا يبصره الناس ويسمع ما لا يسمعونه إلا أن يكون مجنوناً في عرف الناس؟
و متى كان الله بحاجة إلى دين إنسان؟ إنما أحتاج إليه لأجعله ديني، و لا يحتاج إليّ لأدين به.
متى اتسع نطاق محبتك، اتسع نطاق الجمال في حياتك. لأنك لا تستطيع أن ترى قباحة في ما تحب، ولا جمالاً في ما تكره.
ما تفهمه من كلامى فهو لك وما لا تفهمه فهو لغيرك.
من قال أنه يعطي ولا يأخذ فقد أخذ فوق ما يستحق.
انتهت الحرب، في ذلك اليوم رقص الملايين من الناس في شتى بقاع الأرض، وغنوا وسكروا وعربدوا، إلا الذين تذوقوا طعم الحرب، أولئك ظلوا صامتين.
قويت نظرك بالمجهر والمرقب، فهل قويت فهمك لما أنت ناظر؟
الكلام مزيج من الصدق والكذب، أما السكوت فصدق لا غش فيه، لذلك سكت والناس يتكلمون.
قولهم أن الحب أعمى مبالغة، والحقيقة هي أن الحب بعين واحدة.
عيبنا نحن الشرقيون أننا كرماء للغاية، حتى أننا نعطي قلوبنا لأول عابر سبيل.
ما من مصيبة إلا الجهل، فالمصيبة تثقل على قدر جهلنا مصدرها ومعناها، وتخف على قدر فهمنا معناها ومصدرها.
فما دامت غايتك من مذهبك الوصول إلى الله وغايتي من مذهبي الوصول إلى الله، فما شأنك معي أيّ طريق أسلك إلى الهدف؟
ولو أن البشر عرفوا الله لما قسموه إلى عبراني ومسيحي ومسلم وبوذي ووثني، ولما أهرق إنسان دم إنسان، ولا أبغض إنسان إنساناً من أجل الله.
إن أوسع اللغات و أجملها و أبسطها، تلك هي لغة الأفكار والقلوب 
الشيعة والمذهب الجعفري
الخوف (قصة قصيرة)
بحضور 16 ألف مشاهد.. اختتام عالمي لمسابقة أقرأ في إثراء ومغربية تحصد لقب قارئ العام للعالم العربي
كيف تقرؤون وتبدعون تحت القصف وتهديد المسيرات؟
وقفة مع بعض خصال وثمار العلامة الدكتور المحامي أحمد محمود عمران الزاوي في الذكرى السابعة لرحيله
ثلاثمئة عنوان متنوع في جناح اتحاد الكتاب العرب في المعرض الثالث للكتاب السوري
في الذكرى السابعة لغياب العلّامة الدكتور أحمد عمران الزاوي.. نفحات من طيب فكره
مثقفونا وفئران السفينة
10 مشاركين من 7 دول عربية منها سوريا يتنافسون على لقب قارئ العالم العربي
تحليق في ديوان فلسطين في أناشيد محمد نصيف
لغةٌ تسكنه وينبض بها قلبه.. المترجم نوفل نيوف: اللغة الروسية وثقافتها جزءٌ أساسيّ من تكويني..
عن خرائد العصر
"زهرة تحت القدم".. نصف قرن من القصص الروسية الخالدة
النِّزاريّةُ الشِّعريّة.. فلسفةُ الانتماء والنَّقدُ الـمُختلِف
طَعنُ الكتّاب على الشبهة.. هل أصبح الالتزام تهمةً في الأدب؟