كــــــلــــمة و رؤيــــــــا

على الضفاف الأخلاقية والمهنية للدكتور خلف الجراد

أُبي حسن

عام 2006، كتبت مقالا بعنوان "عبد اللطيف اليونس... من ذا الذي يكرّم الرسالة؟"، وأرسلته لصحيفة تشرين كونه موضوعا قد يهم بعض السوريين..
لأسباب أجهلها، أهمل المحرر المعني مقالي، فكان ان اتصلت عبر الهاتف الارضي بصحيفة تشرين طالبا رئيس تحريرها، د.خلف الجراد سنتذاك، الذي سرعان مارد على مكالمتي دون أن يتذرع المقسم او مدير مكتبه بأنه في اجتماع كما تجري العادة مع بعض ضعاف المديرين وضحال المسؤولين، ورحب بي, دون اي معرفة شخصية حتى لحظة كتابة هذه الأسطر (ربما كان قرأ بعض مقالاتي في هذه الصحيفة أو تلك هاتيك الفترة)، وشكوت له اهمال مقالي في تشرين دونما سبب مفهوم، فأجابني بالحرف: "سأتابع الموضوع، والمقال سينشر، هذا حقك، وواجبنا حيال د. عبد اللطيف اليونس"، وفعلا نشر المقال خلال يومين.
وكان ان نقلت نشرة كلنا شركاء المقال عن تشرين، فعقب عليه فيها د. اسماعيل شعبان رحمه الله، وكان التعقيب شرارة علاقتي ومعرفتي وبالنالي صداقتي بالدكتور شعبان الى ان توفاه الله.
أكاد أجزم، ان د. خلف وفقه الله، لايذكر الحادثة أعلاه، بيد اني لم أنسها قط، وكثيرا مارويتها لأصدقاء قاصدا الاشارة لرقي تعامل د. خلف.
أمنياتي الطيبة وتحياتي للدكتور خلف الجراد المحترم حيث هو. 
من نظريّةِ التحريرِ.. إلى نظريّةِ الانهيار!.. "حزبُ اللّه" وتكتيكُ الاستنزافِ المباشر!..
على الضفاف الأخلاقية والمهنية للدكتور خلف الجراد
على خلفية شماتة بعض المتصهينين في المقاومة.. تحرير الأنفس أصعب من تحرير الأوطان
منير عبد الله كما عرفه نصر شمالي
على خلفية خطاب المرشد الإيراني: حلم الصهاينة يتجاوز حدود فلسـطين ويشمل كامل المنطقة وشعوبها من طنجة إلى جاكارتا
هذا الحلّ مع من لايملك نخوة وشرفاً
قصة حقيقة وتجربة علمية بتصرف
كنت دوما ما أتهرّب من سؤال: ماذا لو غيّب الموت سماحته؟
إلى الذين حسدوني لعلاقتي وقربي من السيد نصر الله
أعمدة من ورق.. عن نصر شمالي
نصر شمالي متذكراً غازي عقل
ماهي أهدافُ العدوانِ على لبنان؟!.. ومن كانَ وراءَ اختراقِ "حزب اللّه"؟!..
أين يحصل مثل هذا ومع من؟!
تحالف سخّمني والبغل.. ومشعل والقرضاوي وأردوغان!
محور المقاومة يُخِيْفُ ولا يخاف