كــــــلــــمة و رؤيــــــــا

أين يحصل مثل هذا ومع من؟!

المنذر علي الكنج

 في مثل هذا ألأيلول من عام ١٩٧٠ أي قبل الحركه التصحيحيه بشهر واحد، كان مندوب مديرية الأصلاح الزراعي في مهمة توزيع أراضي مصادره من أصحابها في ريف جبله، وعند قطعة أرض ما مشموله بالعداله السماويه وكان بها قبر محاط بأحجار من قطع، فسأل المندوب السامي الرهط المرافق الذي يزيد عن الخمسين من الميامين لمن هذا القبر؟ فقالوا لفلان. قال المندوب إذن لابُدّ من تبخيره.
فقام هذا الصميدع بالتبول على القبر، ولم يرقَ لمرتبة رفع ساقه عند التبوّل، ثم أن نزيل هذا القبر متوفي قبل ولادة والد هذا الثورجي، وأنه أي النزيل لأحد اكبر رجالات الطائفة النصيرية الكريمة.
لاأعلم فيما إذا كان قد فات الرهط المرافق وقائده ترديد الشعار فائق القداسة الذي اوصلنا إلى حيث ألقت رحلَها أمُّ قشعمِ.
من نظريّةِ التحريرِ.. إلى نظريّةِ الانهيار!.. "حزبُ اللّه" وتكتيكُ الاستنزافِ المباشر!..
على الضفاف الأخلاقية والمهنية للدكتور خلف الجراد
على خلفية شماتة بعض المتصهينين في المقاومة.. تحرير الأنفس أصعب من تحرير الأوطان
منير عبد الله كما عرفه نصر شمالي
على خلفية خطاب المرشد الإيراني: حلم الصهاينة يتجاوز حدود فلسـطين ويشمل كامل المنطقة وشعوبها من طنجة إلى جاكارتا
هذا الحلّ مع من لايملك نخوة وشرفاً
قصة حقيقة وتجربة علمية بتصرف
كنت دوما ما أتهرّب من سؤال: ماذا لو غيّب الموت سماحته؟
إلى الذين حسدوني لعلاقتي وقربي من السيد نصر الله
أعمدة من ورق.. عن نصر شمالي
نصر شمالي متذكراً غازي عقل
ماهي أهدافُ العدوانِ على لبنان؟!.. ومن كانَ وراءَ اختراقِ "حزب اللّه"؟!..
أين يحصل مثل هذا ومع من؟!
تحالف سخّمني والبغل.. ومشعل والقرضاوي وأردوغان!
محور المقاومة يُخِيْفُ ولا يخاف