كــــــلــــمة و رؤيــــــــا

عن اللواء الدكتور بهجت سليمان.. للذكرى

عندما كان اللواء بهجت قائدا للواء 41 دبابات في العام 1982 حينها كان برتبة مقدم، قائد لواء في مواجهة العدو الصهيوني بمنطقة رخلة وينطا وسفوح جبل الشيخ، وخاض مع ضباطه وجنوده أشرس المعارك مع العدو الصهيوني على .امتداد أكثر من 15 كيلو متر يتنقل سيرا على الاقدام، من ينطا إلى رخلة وبرقش وسفوح جبل الشيخ، ليتفقد عناصره. ولمن لايعرف المنطقة فهي منطقة جبلية شديدة الوعورة

وأتذكر حادثة مع أحد الضباط عندما أخطأ في إحدى مهامه.. تصوروا ماذا كانت عقوبته؟
...لقد كانت بإعطائه كتاباً من المقدم بهجت ليطالعه، وعندما انتهى من مطالعته إستدعاه المقدم بهجت إلى خيمته، وأخذ يناقشه بمحتوى الكتاب، وعندما أيقن أن الضابط إستوعب مضمون الكتاب عفا عنه ولم يعاقبه، إن دلت هذه الواقعة على شيء إنما تدل على فهم وذكاء وثقافة هكذا قائد عسكري، مع العلم بأنه كان يمكن أن يفرض فيه عقوبة السجن
..هذه الحادثه لاتزال في ذاكرتي من الثمانينات ولم أبالغ بحرف واحد.
ياسين عبيد
من المفارقات الجميلة أن الأخ الفاضل نبيل حسن وهو أحد الضباط الابطال والمشهود لهم بالمناقبية العالية، الذين شاركوا مع الراحل في تلك المعركة.. كما في حرب تشرين أيضا كقائد لواحدة من الفصائل في السرية التي كان يقودها حينها، يعلق على المنشور مستذكرا تلك الواقعة... وأن في جعبته الكثير من الذكريات في هذا السياق عن الراحل.
صفحة الدكتور باسم سليمان
من نظريّةِ التحريرِ.. إلى نظريّةِ الانهيار!.. "حزبُ اللّه" وتكتيكُ الاستنزافِ المباشر!..
على الضفاف الأخلاقية والمهنية للدكتور خلف الجراد
على خلفية شماتة بعض المتصهينين في المقاومة.. تحرير الأنفس أصعب من تحرير الأوطان
منير عبد الله كما عرفه نصر شمالي
على خلفية خطاب المرشد الإيراني: حلم الصهاينة يتجاوز حدود فلسـطين ويشمل كامل المنطقة وشعوبها من طنجة إلى جاكارتا
هذا الحلّ مع من لايملك نخوة وشرفاً
قصة حقيقة وتجربة علمية بتصرف
كنت دوما ما أتهرّب من سؤال: ماذا لو غيّب الموت سماحته؟
إلى الذين حسدوني لعلاقتي وقربي من السيد نصر الله
أعمدة من ورق.. عن نصر شمالي
نصر شمالي متذكراً غازي عقل
ماهي أهدافُ العدوانِ على لبنان؟!.. ومن كانَ وراءَ اختراقِ "حزب اللّه"؟!..
أين يحصل مثل هذا ومع من؟!
تحالف سخّمني والبغل.. ومشعل والقرضاوي وأردوغان!
محور المقاومة يُخِيْفُ ولا يخاف