كــــــلــــمة و رؤيــــــــا

بمناسبة عيد ميلاده 69.. “فينكس” يتمنى لسنديان سورية اللواء الدكتور بهجت سليمان الصحة الدائمة والشباب المتجدد والنجاح المستمر

السابع من نيسان ذكرى ميلاد حزب البعث العربي الاشتراكي, وكذلك ذكرى ميلاد القامة السورية الشامخة بمواقفها والثرية بأفكارها والندية بعواطفها القومية والإنسانية سعادة السفير اللواء الدكتور بهجت سليمان.

وبهذه المناسبة, إذ يهنئ "فينكس" البعثيين, على امتداد جغرافية الوطن, بذكرى ميلاد حزبهم, فإنّه كذلك يتقدم وبجميع أفراد طاقمه وإدارته بالتهنئة القلبية الكبيرة لسعادة السفير اللواء الدكتور “بهجت سليمان”, سنديان سورية, بمناسبة عيد ميلاده التاسع والستين، متمنياً له الصحة الدائمة والشباب المتجدد،, والنشاط الدائم, والنجاح المستمر, في عمله وحياته...
أطال الله في عمره وحفظه من كل شرّ ومكروه، وأبعد عن صفحته الشخصيّة عبر الفيسبوك كل مبغض وحاقد وشرير (إذ تتعرض صفحته للمضايقات والحجب والمنع بين حين وآخر, من قبل خدّام العدو الصهيو وهابي), ليبقى رجلاً من رجال سورية البواسل والأشداء، وعلماً من أعلامها، ودبلوماسياً بارزاً من دبلوماسييها، وقامة قوية من قاماتها الصامدة, ونبراساً وطنيّاً.. ولتبقى صفحته بوصلة نهتدي بتحليلاتها ونغتني بآرائها.
السفير اللواء كان دائماً مصدراً للخبر اليقين عند الكثير من متابعيه, وهو خير من أدلى بالتحليلات الواقعية الوطنية الصادقة التي ينتظرها الكثير من أبناء سورية الشرفاء، ويرون فيها الطمأنينة الوطنية والثقة الكبيرة والصدق المحفز للذود عن الوطن والوقوف إلى جانب الجيش والقيادة في المحنة التي تعيشها البلاد.
أمضى السفير اللواء الدكتور بهجت سليمان سنين حياته مدافعاً عن سورية بكل ما أوتي من قوة وعزيمة كرجل عسكري صلب، ودبلوماسي بارز، ونجح في كل ميادين الدفاع عن سورية، ليثبت أنه ابنها البار الذي لا يتوانى عن بذل الغالي والرخيص لرفع اسم وطنه عالياً، لتبقى رايته فوق كل راية.

مرة أخرى سعادة السفير اللواء الدكتور بهجت سليمان, سنديان سورية: كل عام وأنت بألف ألف خير، أدامك الله لنا ولسورية.

من نظريّةِ التحريرِ.. إلى نظريّةِ الانهيار!.. "حزبُ اللّه" وتكتيكُ الاستنزافِ المباشر!..
على الضفاف الأخلاقية والمهنية للدكتور خلف الجراد
على خلفية شماتة بعض المتصهينين في المقاومة.. تحرير الأنفس أصعب من تحرير الأوطان
منير عبد الله كما عرفه نصر شمالي
على خلفية خطاب المرشد الإيراني: حلم الصهاينة يتجاوز حدود فلسـطين ويشمل كامل المنطقة وشعوبها من طنجة إلى جاكارتا
هذا الحلّ مع من لايملك نخوة وشرفاً
قصة حقيقة وتجربة علمية بتصرف
كنت دوما ما أتهرّب من سؤال: ماذا لو غيّب الموت سماحته؟
إلى الذين حسدوني لعلاقتي وقربي من السيد نصر الله
أعمدة من ورق.. عن نصر شمالي
نصر شمالي متذكراً غازي عقل
ماهي أهدافُ العدوانِ على لبنان؟!.. ومن كانَ وراءَ اختراقِ "حزب اللّه"؟!..
أين يحصل مثل هذا ومع من؟!
تحالف سخّمني والبغل.. ومشعل والقرضاوي وأردوغان!
محور المقاومة يُخِيْفُ ولا يخاف