813 125

 

كــــــلــــمة و رؤيــــــــا
آخر الأخبار
2024.11.09

بات من الواضح خلال الفترة الأخيرة، من خلال الاطلاع على مجريات وتطورات الميدان اليومية، اتخاذ المقاومة قرار رفع وتيرة ونوعية قصفها بالصواريخ...  المزيد

2024.11.09

أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان اليوم السبت 9 تشرين الثاني 2024 استهداف عدد من تجمعات قوات العدو الإسرائيلي ومستوطناته، وإسقاط مسيرة للعدو من طراز...  المزيد

2024.11.09

أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية “اسماعيل بقائي” أن تكرار المزاعم بتدخل إيران في محاولة استهداف بعض المسؤولين الأمريكيين في الوقت...  المزيد

2024.11.09

احترقت وتضررت عشرات السيارات جراء حريق ضخم بمولد كهربائي اندلع اليوم السبت 9 تشرين الثاني 2024 في موقف للسيارات بأحد شوارع العاصمة اللبنانية...  المزيد

2024.11.09

بمناسبة أربعينية استشهاد الأمين العام لحزب الله شهيد الأمة السيد حسن نصرالله، انطلقت أعمال ملتقى “مدرسة نصر الله” الدولي، صباح اليوم السبت 9 تشرين...  المزيد

2024.11.09

في اليوم الـ400 للعدوان على قطاع غزة، وصل العدو إبادته مستهدفاً مدرسة تؤوي نازحين بحي التفاح، مما أسفر عن شهداء ومصابين. كما استهدف خياماً للنازحين...  المزيد

2024.11.09

بلغت حصيلة الاعتداءات التي شنها العدو الإسرائيلي على قرى قضائي صور وبنت جبيل خلال الساعات الماضية 9 شهداء وعشرات الجرحى. وذكرت الوكالة الوطنية...  المزيد

2024.11.09

ذكر استطلاع للرأي نشرته  القناة الـ12 الإسرائيلية، أن “%55 من الجمهور في “إسرائيل” يرون أن الحرب في غزة مستمرة لاعتبارات سياسية”. كم أضافت...  المزيد

زياد غصن- فينكس:

ما الذي يدفع شخصاً إلى التمسك بعمل لا يحقق له دخلاً شهرياً سوى 10% فقط مما يحتاجه للإنفاق على أسرته؟

لا بل.. ما الذي كان يدفع شخصاً لسنوات إلى المخاطرة بحياته تحت وابل من الرصاص والقذائف من أجل وظيفة لا تؤمن له سوى النذر القليل من الدخل؟

وما الذي يجعل الحكومة حالياً مطمئنة إلى أن وظائفها، بالمستوى الحالي من الأجور المتدنية وغير الكافية، لا تزال لها الأولوية في حسابات طالبي العمل؟

الإجابة على هذه التساؤلات وغيرها الكثير يجب أن تستند على العقل والمنطق، وليس على الشعارات وتجيش العواطف.

عندما لا يكون متاحاً أمام أكثر من مليون ونصف المليون عامل خيارات أفضل، لجهة المردود المادي والإستقرار الوظيفي، فلا مناص أمام هؤلاء سوى التمسك بفرصة العمل المتاحة على "علاتها" وسلبياتها!

وعندما يتجاوز معدل البطالة مستويات غير مسبوقة، ويتراجع المستوى المعيشي إلى حدود تعجز معه الأسرة عن تأمين لقمة عيشها، تصبح أي فرصة عمل بغض النظر عن مردودها المادي مقبولة، ولو بشكل مؤقت... لكن سريعاً ما تتحول الصفة المؤقتة إلى دائمة جراء استمرار محدودية أو ندرة الخيارات الأفضل!

وعندما يكون العمل في القطاع الخاص غير آمن وظيفياً، غير مستقر، ومستغل أحياناً، يقبل طالبو العمل بأجور القطاع العام المتدنية مقابل حصولهم على الأمان الوظيفي من جهة، والخبرة أو قلة الجهد المبذول في أداء العمل من جهة أخرى!

في مثل هذه البيئة...

لابد للفساد بجميع أشكاله وأساليبه أن ينتشر، وعلى نطاق واسع كمصدر لسد الفجوة المتشكلة بين الأجر المتدني وتكاليف المعيشة المرتفعة..

لابد للإنتاجية في مؤسسات الدولة أن تكون على الدوام في أسوأ حالاتها، فالثقافة السائدة لدى شريحة واسعة هي العمل بقدر الأجر المقدم..

لابد للترهل والتخلف أن يبقى مسيطراً على طريقة العمل لدى جهات الدولة ومؤسساتها، فلا مكان للمبادرات، ولا فرصة لثقل المهارات والخبرات..

ولابد للفقر بمختلف مستوياته أن يظل كاتماً على أنفاس مليوني أسرة، فمهما وجدت مصادر أخرى داعمة للدخل ستبقى في خانة الحاجة لسبب بسيط، وهو أن المصدر الأساس للدخل يعطي أجراً متدنياً..

في مثل هذه البيئة...

لن تقوم قائمة للقطاع العام إلا في مشروعات الفاسدين ليستمر النهب، ولن يتراجع الفقر إلا في خطابات وكلمات المسؤولين، ولن يتحقق الازدهار الإقتصادي الإجتماعي إلا في بيانات الحكومة والمرشحين... وغير ذلك.

ذات يوم، طلبت صحيفة خليجية قيد الصدور محررين للعمل لديها، وأرسلت لجنة إلى دمشق لاستقبال طلبات الراغبين بالتقدم للعمل. آنذاك لم يبق صحفي واحد في سوريا، إلا وتقدم بطلبه، باستثناء رؤساء تحرير الصحف الثلاث وبعض مفاصل التحرير!

في اليوم نفسه دخلت إلى رئيس تحرير الصحيفة التي أعمل بها، وقلت له: إن معظم محرري الصحيفة تقدموا بطلباتهم للعمل في الصحيفة الخليجية الجديدة. رد علي بتعليق لايزال محفوراً في ذاكرتي: في النهاية لن يتم قبول سوى بضعة محررين، والباقي سيعود للعمل لدينا!.

هذا الفكر لا يزال هو السائد في طريقة تعاطي الحكومات المتعاقبة مع مسألة التوظيف والأجور المتدنية، وفي جوانب معينة أخذ هذا الفكر يجاري القطاع الخاص في مسألة التوظيف أيضاً، بدليل رفض تثبيت أكثر من 60 ألف عامل قضوا سنوات طويلة في خدمة الدولة!

"نحب الأسلحة ونصنع المسيرات".. تأثير الحرب على الأطفال
زيد قطريب  نسأل الطفل أحمد، ماذا يفضل أن نهديه في عيد ميلاده؟ فيردّ على الفور "كيس أسلحة".....
أحمد كاسو.. قصة نجاح سوري في الاغتراب
أحمد كاسو (22 عاماً) شاب سوري درس البكلوريا علمي في سورية، ونالها بمجموع 234.8 من 240، ثم شق...
بمناسبة الانتحابات الأمريكية.. محاولة لمعرفة الدولة العميقة
رامي الشمري- العراق- فينكس ‏دعونا  نتعرف...
غرفة تجارة حلب تساهم في تخفيف معاناة النازحين اللبنانيين
لغرفة تجارة حلب باع طويل في العمل المجتمعي الذي يصب في خدمة المجتمع والإنسان، وهذا ليس غريباً...
أماكن المدن السورية التي أشير إليها في نصوص اللعنات الفرعونية القرن 18 قبل الميلاد
د. اليان مسعد أدناه أسماء أماكن المدن السورية التي أشير إليها في نصوص اللعنات الفرعونية في...
"جزيرة القصر".. أصغر وأول جزيرة مأهولة في الشرق الأوسط
هل تعلم بأن أصغر وأول جزيرة مأهولة بالسكان في الشرق الأوسط تتواجد في سورية؟ فهل زرتها من...