813 125

 

كــــــلــــمة و رؤيــــــــا
آخر الأخبار
2024.11.10

عرض الاعلام الحربي مشاهد من عملية استهداف المقاومة الإسلامية في لبنان قاعدة “حيفا التقنية” التابعة لجيش العدو الإسرائيلي بصواريخ “فادي” وصواريخ “نصر...  المزيد

2024.11.10

استشهد سبعة مدنيين بينهم أطفال ونساء وأصيب عشرون آخرون جراء عدوان إسرائيلي استهدف أحد الأبنية السكنية في منطقة السيدة زينب بريف دمشق. وقال مصدر...  المزيد

2024.11.10

جدد المستوطنون الصهاينة عدم ثقتهم بوعود حكومتهم وجيشهم باعادتهم الى المستوطنات الشمالية في ظل استمرار تعرض هذه المستوطنات لنيران المقاومة فيما حذر...  المزيد

2024.11.10

أعلنت سرايا أولياء الدم في العراق أنها نفذت عملية نوعية بسرب من الطيران المسيّر، استهدف فيها 3 اهداف حيوية في فلسطين المحتلة. وأكدت السرايا، اليوم...  المزيد

2024.11.10

في اليوم التاسع والأربعين لعدوانه الوحشي المستمر على كل لبنان، يثبت العدو مجدداً ومجدداً أنه متفوق إلى حد الذهول في قتل الأبرياء من الأطفال...  المزيد

2024.11.10

أعلنت العلاقات العامة لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الايرانية، أن رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة السعودية، الفريق الأول الركن فيّاض...  المزيد

2024.11.10

في اليوم الـ401 للعدوان الاسرائيلي على قطاع غزة، بات من المؤكد أن العدو يمارس ما هو أكثر من الإبادة بحق أهل الشمال، وذلك على مرأى ومسمع العالم. حتى...  المزيد

2024.11.10

شنّت الطائرات الأمريكية – البريطانية، فجر اليوم الأحد 10 تشرين الثاني 2024، سلسلة هجمات جوّية، شملت مناطق عدّة، في العاصمة صنعاء ومحافظتي عمران و...  المزيد

زياد غصن- فينكس:

ما الذي يدفع شخصاً إلى التمسك بعمل لا يحقق له دخلاً شهرياً سوى 10% فقط مما يحتاجه للإنفاق على أسرته؟

لا بل.. ما الذي كان يدفع شخصاً لسنوات إلى المخاطرة بحياته تحت وابل من الرصاص والقذائف من أجل وظيفة لا تؤمن له سوى النذر القليل من الدخل؟

وما الذي يجعل الحكومة حالياً مطمئنة إلى أن وظائفها، بالمستوى الحالي من الأجور المتدنية وغير الكافية، لا تزال لها الأولوية في حسابات طالبي العمل؟

الإجابة على هذه التساؤلات وغيرها الكثير يجب أن تستند على العقل والمنطق، وليس على الشعارات وتجيش العواطف.

عندما لا يكون متاحاً أمام أكثر من مليون ونصف المليون عامل خيارات أفضل، لجهة المردود المادي والإستقرار الوظيفي، فلا مناص أمام هؤلاء سوى التمسك بفرصة العمل المتاحة على "علاتها" وسلبياتها!

وعندما يتجاوز معدل البطالة مستويات غير مسبوقة، ويتراجع المستوى المعيشي إلى حدود تعجز معه الأسرة عن تأمين لقمة عيشها، تصبح أي فرصة عمل بغض النظر عن مردودها المادي مقبولة، ولو بشكل مؤقت... لكن سريعاً ما تتحول الصفة المؤقتة إلى دائمة جراء استمرار محدودية أو ندرة الخيارات الأفضل!

وعندما يكون العمل في القطاع الخاص غير آمن وظيفياً، غير مستقر، ومستغل أحياناً، يقبل طالبو العمل بأجور القطاع العام المتدنية مقابل حصولهم على الأمان الوظيفي من جهة، والخبرة أو قلة الجهد المبذول في أداء العمل من جهة أخرى!

في مثل هذه البيئة...

لابد للفساد بجميع أشكاله وأساليبه أن ينتشر، وعلى نطاق واسع كمصدر لسد الفجوة المتشكلة بين الأجر المتدني وتكاليف المعيشة المرتفعة..

لابد للإنتاجية في مؤسسات الدولة أن تكون على الدوام في أسوأ حالاتها، فالثقافة السائدة لدى شريحة واسعة هي العمل بقدر الأجر المقدم..

لابد للترهل والتخلف أن يبقى مسيطراً على طريقة العمل لدى جهات الدولة ومؤسساتها، فلا مكان للمبادرات، ولا فرصة لثقل المهارات والخبرات..

ولابد للفقر بمختلف مستوياته أن يظل كاتماً على أنفاس مليوني أسرة، فمهما وجدت مصادر أخرى داعمة للدخل ستبقى في خانة الحاجة لسبب بسيط، وهو أن المصدر الأساس للدخل يعطي أجراً متدنياً..

في مثل هذه البيئة...

لن تقوم قائمة للقطاع العام إلا في مشروعات الفاسدين ليستمر النهب، ولن يتراجع الفقر إلا في خطابات وكلمات المسؤولين، ولن يتحقق الازدهار الإقتصادي الإجتماعي إلا في بيانات الحكومة والمرشحين... وغير ذلك.

ذات يوم، طلبت صحيفة خليجية قيد الصدور محررين للعمل لديها، وأرسلت لجنة إلى دمشق لاستقبال طلبات الراغبين بالتقدم للعمل. آنذاك لم يبق صحفي واحد في سوريا، إلا وتقدم بطلبه، باستثناء رؤساء تحرير الصحف الثلاث وبعض مفاصل التحرير!

في اليوم نفسه دخلت إلى رئيس تحرير الصحيفة التي أعمل بها، وقلت له: إن معظم محرري الصحيفة تقدموا بطلباتهم للعمل في الصحيفة الخليجية الجديدة. رد علي بتعليق لايزال محفوراً في ذاكرتي: في النهاية لن يتم قبول سوى بضعة محررين، والباقي سيعود للعمل لدينا!.

هذا الفكر لا يزال هو السائد في طريقة تعاطي الحكومات المتعاقبة مع مسألة التوظيف والأجور المتدنية، وفي جوانب معينة أخذ هذا الفكر يجاري القطاع الخاص في مسألة التوظيف أيضاً، بدليل رفض تثبيت أكثر من 60 ألف عامل قضوا سنوات طويلة في خدمة الدولة!

"نحب الأسلحة ونصنع المسيرات".. تأثير الحرب على الأطفال
زيد قطريب  نسأل الطفل أحمد، ماذا يفضل أن نهديه في عيد ميلاده؟ فيردّ على الفور "كيس أسلحة".....
إدغار موران والإيقاظ المستمر للطفل في داخله
هل تعرف من هو الشخص الذي يجلس على كنبته فى الصورة؟ إنه عالم الإجتماع والفيلسوف الفرنسي...
بمناسبة الانتحابات الأمريكية.. محاولة لمعرفة الدولة العميقة
رامي الشمري- العراق- فينكس ‏دعونا  نتعرف...
غرفة تجارة حلب تساهم في تخفيف معاناة النازحين اللبنانيين
لغرفة تجارة حلب باع طويل في العمل المجتمعي الذي يصب في خدمة المجتمع والإنسان، وهذا ليس غريباً...
تدمير التراث في غزة ولبنان.. وتجميل صورة العدو في مؤتمر دولي!
محمد علوش انعقد  “مؤتمر الآثار الإسلامية” في جامعة جوته فرانكفورت المانيا في الفترة من 7 إلى...
"جزيرة القصر".. أصغر وأول جزيرة مأهولة في الشرق الأوسط
هل تعلم بأن أصغر وأول جزيرة مأهولة بالسكان في الشرق الأوسط تتواجد في سورية؟ فهل زرتها من...