كــــــلــــمة و رؤيــــــــا

الأستاذ أديب قوندراق

غيث العبد الله:

• ولد في السقيلبية-محافظة حماة- عام1950
• تلقى دراسته الابتدائية والإعدادية في مدارس السقيلبية ثم تابع تحصيله العملي في مدينة حماة فدرس في ثانويتي عثمان الحوراني وأبي الفداء.
• 1968 نال الشهادة الثانوية من ثانوية أبي الفداء بحماة.
• التحق بجامعة دمشق لدراسة الأدب الانكليزي، لكنه أوقف دراسته بعد عام ليدرس الصحافة في معهد الصحافة بدمشق التابع لوزارة الإعلام والمُنشأ حديثاً على أيدي خبراء من جمهورية ألمانيا الديمقراطية، بالإضافة إلى مدرسين سوريين وعرب أبرزهم: د. أديب خضور- مدحت عكاش- د. محمد البجيرمي- ميشيل كيلو – الروائي د. عبد الرحمن منيف- د. فاضل الأنصاري- د. منير الحمارنة.نعودة أديب قوندراق
• 1971 تخرج من معهد الصحافة بدورته الأولى بدرجة جيد جداً، ومن ثم عمل في وزارة الإعلام السورية" مديرية العلاقات العامة والملحقين الصحفيين"
• تابع تحصيله الجامعي وحصل على شهادة الليسانس في قسم الدراسات الفلسفية والاجتماعية.
• 1977 التحق بوزارة التربية وغادر دمشق نهائياً ليعود إلى السقيلبية حيث عمل مدرساً لمادة الفلسفة وعلم الاجتماع في ثانويات السقيلبية.
• 1983 نُدب من وزارة التربية لرئاسة المركز الثقافي العربي في السقيلبية حيث لعب دوراً هاماً في تنشيط الحياة الثقافية الفكرية والثقافية والفنية في مدينة السقيلبية وعلى مدى عشرين عاماً.
• تسلم إدارة مركز سهيل الأحدب للفنون التشكيلية بحماة حتى إحالته على المعاش سنة2010
• 1999 صدر له مؤلفه الأول (المسيح في القرآن ووحدة الهدف)
• 2000 صدر له مؤلفه الثاني (السقيلبية تاريخ وذاكرة).
توفي في 18-6-2019 بعد صراع مع مرض عضال ألمّ به منذ سنة ونصف، أبدى حياله شجاعة وتحملا وتحديا، وسابق خلالها الزمن واضعاً عدة مؤلفات لم تطبع بعد أبرزها(دمشق والجانب الآخر من حياتي) و(بين ظلال معبد وثني) و(المرأة حكاية ظلم وتاريخ اضطهاد).
• برحيل الأديب والباحث الأستاذ أديب قوندراق تكون السقيلبية والمنطقة وحماة عموماً قد خسرت أحد أبرز وجوهها الثقافية والأدبية والإدارية، ومن أهم حافظي تراثها الشعبي والإنساني.