يبتديء مقال صاحب جريدة السفير وعنوانه: "جورج جبور: حلف الفضول وحقوق الانسان" بالكلمات التالية:

"جورج جبور لا يتعب ولا يكل ولا يمل وهو يبحث ويتابع ويتحرك ويحاول تحريك من يعنيهم الأمر للتنبه إلى ما لا يجوز اهماله من حقوق الإنسان العربي أو إنجازاته الحضارية عبر التاريخ".....

السفير الثقافي الجمعة 21 حزيران 2002.

اكتب في 6 أيلول 2021 وأعلن:

1. يبدو لي أن من المناسب أن نهتم هذا العام بخاصة بحلف الفضول وان يكون ذلك بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان في 10 ك الأول. يمكن أن نسوغ الاهتمام الخاص بالحلف هذا العام من حيث أنه انتهاء" عشرية الاضطراب" التي امتدت من عام 2011.

2.اطلقت فكرة أن الحلف" اول هيئة لتنظيم  الدفاع عن حقوق الإنسان في العالم إلى أن يثبت العكس" في 21 ك الثاني 1993. يقترب من نهايته العقد الثالث لإطلاق الفكرة وما زال علينا أن نصحح ما ذكرته المفوضية السامية لحقوق الإنسان عن الحلف في بيانها يوم 10 ك الأول عام 2007.

3. ما يزال الحلف غائبا عن أدبيات جامعة الدول العربية وعائلتها من المنظمات. يحسن، وقد انتهت العشرية، ألا نسمح للجامعة باستمرار تجاهل الحلف ومن المناسب أن يتم ذلك هذا العام أو على الأبعد قبل انتهاء العقد الثالث لإطلاق الفكرة.

أين أنت يا استاذ طلال أيها الإعلامي المتميز لكي تتابع الكتابة عن الحلف ليقرأك جمهورك الواسع؟