عبد الله حبيبة- درعا- فينكس:

انضمت مدينة الحراك بعد ظهر اليوم لعمليات المصالحات الوطنية في مركز التسوية الذي تم افتتاحه في مشفى الحراك الوطني التي طالته يد الارهاب خلال سنوات الحرب الظالمة؛ إذ يحتاج اليوم لعشرات الملايين كي يعود للخدمة كسابق عهده قبل العام 2011.لا يتوفر وصف.
سبق ذلك، قيام اللجنة الأمنية بدرعا يوم أمس، بإرسال قوائم إسمية لوجهاء المنطقة، للمطلوبين للتسوية وتسليم الأسلحة في مدينة الحراك وكل من بلدتي علما والصورة بريف درعا الشرقي.
جرى ذلك بالتوازي مع دخول وحدات من الجيش العربي السوري إلى بلدات الغارية الغربية والشرقية وخربة غزالة، لبدء عمليات التمشيط و تطهير البلدات من مخلفات الإرهابيين وبسط الأمان فيها.